حاضر مولاتي الخادمة
كالعادة تيستيقظ في الصباح على رنين المنبه الذي تضعه يوميا بجانب فراشها الأبيض الذي يطل على النافذة التي تظهر جمال الطبيعة فعلا , فتقوم بوضع يدها الرقيقتان على المنبه لإيقافه و لكن في هذا اليوم لم يحصل المعتاد بل بل لم تكن هناك يد واحدة المنبه و لكن كانت هناك يد أخرى شاركت {فرح} في إطفاء المنبه الذي لطالما إيقفته لوحدها , و لكن لم تستغرب بل كعادة {خالد} , يحاول التقرب من {فرح} بأي طريقة كانت , و في اللحظة ذاتها لم تتردد {فرح} بسحب يدها عنه لإنه و كلما سوف تعلمون و تعرفون هذه هي حالة من يجبر على الزواج و لكن ليس هذا محور القصة أو الرواية بل المحور ........ أتروكوها مفأجاة فما جاء أعظم .
أهلا بابنائي , صباح الخير أأحضر الفطور إليكم أم سوف تأتون . قائلا الجد , و كالعادة أيضا لم يكن هناك ما هو غريب , و كما تعلمون عائلة غنية سوف تطلب أن يحضر الخدم , و لم تتم المفاجأة إلا عندما ...........
لكل من قراء بداية الروايات يرجا منكم وضع تعليقاتكم لإن ملاحظاتكم و تعليقاتكم تهمني جدا شكرا لكم